محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع ، الهاشمي القرشي المطلبي الشافعي
أبو عبدالله
تنسب إليه الشافعية
ولد في غزة ١٥٠هـ
توفي في مصر ٢٠٤هـ
حمل من غزة إلى مكة وهو ابن عامين
تلقى العلم في مكة
تربى في بني هذيل وتعلم الفصاحة
رحل إلى المدينة وتفقه وأخذ العلم من الإمام مالك
حفظ عنه الموطأ
أخذ الفقه عن محمد بن الحسن الشيباني
اجتمع له فضل التفقه بفقه أهل المدينة وأهل العراق وأهل مكة
بقي في الحجاز حتى عام ١٩٥ ثم رجع إلى العراق
أقام سنتين ثم رجع إلى الحجاز
أقام بها مدة ثم عاد للعراق ١٩٨هـ
أقام بها أشهرا ثم ارتحل إلى مصر واستقر بها
كان مؤماً بالفقه ، عالما بأصول الأحكام وقواعدها العامة وطرق الاستنباط
له في ذلك كتاب الرسالة
كان لغويا بارعا
قيل عنه
عبدالملك بن هشام : طالت مجالستنا للشافعي فما سمعت منه لحنة قط
الذهبي : أنى يكون ذلك ؟ وبمثله من الفصاحة يضرب المثل ، كان أفصح قريش في زمانه، وكان يؤخذ عنه اللغة وكان ذكيا فطناً على معرفة تامة بطرائق الكلام والمحاجة والمناظرة
ابن عبدالحكم : ما رأيت الشافعي يناظر أحدا إلا رحمته. وهو الذي علم الناس الحجج
يونس الصدفي : ما رأيت أعقل من الشافعي ، ناظرته يوما في مسألة ثم افترقنا ، ولقيني ، فأخذ بيدي ثم قال : يا أبا موسى ألا أن نكون إخوانا وإن لم نتفق في مسألة ؟
الإمام أحمد : ما أحد مس محبرة ولا قلما إلا وللشافعي في عنقه مِنّة
من مؤلفاته
كتاب الأم في الفقه
الرسالة في الأصول
له ديوان شعر مطبوع
لم يكن يناظر على الباطل
قال : ما ناظرت أحدا إلا على نصيحة
كان يراعي آداب المناظرة
أصول مذهبه
القرآن
السنة
الإجماع
قول الصحابي
القياس بمعناه العام
مراحل تطور المذهب
في عهد مؤسسه
السبب تمسك الإمام الشافعي بأصوله المتقدمه ورغبته في أن تكون آراؤه الفقهية مطابقة لما دل عليه الكتاب والسنة
عامل النشوء : انتقاله من بلد إلى آخر فوجد في الثاني علما لم يجده في الأول فتغير اجتهاده بما استجد
المذهب القديم
مجموعة الآراء الفقهية التي صرح بها الشافعي في بغداد