قُتِلَ أَصْحَابُ
الْأُخْدُودِ
وَمَشْهُودٍ
الْجُنُودِ
وَهُمْ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ
بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ
بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ
وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا
كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ
وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ
إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا
لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا
فِي تَكْذِيبٍ
هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ
وَرَائِهِم مُّحِيطٌ
وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم
مُّحِيطٌ
مَّجِيدٌ
هَلْ أَتَاكَ
أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ
حَدِيثُ الْجُنُودِ
قُرْآنٌ مَّجِيدٌ
بَلْ هُوَ