في تجربة لدراسة العلاقة بين اتجاه سقوط الأشعة الضوئية وشدة الإضاءة، قام يعقوب بتوصيل لوح شمسي بجهاز أميتر، واستخدم مصباح يد لإسقاط الضوء على اللوح الشمسي، وغير اتجاه الشعاع الساقط خمس مرات، وفي كل مرة قام بتسجيل شدة التيار الناتج من الخلية الشمسية عند كل موضع، كما هو موضح في الشكل التالي
إذا أراد يعقوب تطبيق نتائج التجربة، على لوح شمسي موضوع أفقيًا ويتعرض لضوء الشمس، في أي وقت من اليوم سينتج اللوح الشمسي شدة تيار أكبر؟
Selecione uma das seguintes: